للاسف تم حذف مقالي من بوابة الهدف
من المؤسف إصرار البعض على الهروب من المواجهة والنقاش. كان بإمكانهم إبقاء المقال والرد على ماجاء فيه بشكل يليق بمكانة وقامة حزب عريق. لكن على كل حال ما حصل لا يخلو من فائدة، فهو دليل على أننا نجحنا في تحريك المياه الراكدة، وأننا (من اختاروا التدخل الإيجابي وعدم الصمت على مسار التردي والانحدار) نسير في الاتجاه الصحيح
“أعيد نشر المقال في “الحوار المتمدن